============
*** قيل لأعرابي : أتحب أن تموت امرأتك ؟
قال : لا
قيل : ولم ؟
قال : أخاف أن أموت من الفرح .....
قال : أخاف أن أموت من الفرح .....
==============
صلى أعرابي مع قوم ، فقرأ الإمام :
) قل ارأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا ) فقال الأعرابي :
أهلكك الله وحدك ، إيش ذنب الذين معك ؟ فقطع القوم الصلاة من
شدة الضحك .
==================
*** كان (الجاحظ) واقفاً أمام بيته، فمرت قربهامرأة حسناء فابتسمت له، وقالت: لي إليك حاجة .
فقال الجاحظ: وما حاجتك؟
قالت: أريدك أن تذهب معي.
قال: إلى أين؟
قالت: اتبعني دون سؤال.
فتبعها الجاحظ إلى أن وصللا إلى دكان صائغ. وهناك قالت المرأة للصائغ:
مثل هذا. وانصرفت.
عندئذ سأل الجاحظ الصائغ عن معنى ما قالته المرأة، فقال له: لا مؤاخذة ياسيدي! لقد أتتني المرأة بخاتم، وطلبت مني أن أنقش عليه صورة شيطان. فقلت لها: ما رأيت شيطاناً في حياتي. فأتت بك إلى هنا لظنها أنك تشبهه.
===========
*** سال بعض الناس الامام الشافعي عن ثمانية اشياء فقالوا له مارايك في واجب واوجب وعجيب واعجب وصعب واصعب وقريب واقرب فرد عليهم بقوله من واجب الناس ان يتوبوا ولكن ترك الذنوب اوجب والدهر في صرفه عجيب وغفلة الناس عنه اعجب والصبر في النائبات صعب ولكن فوات الثواب اصعب وكل ماترتجي قريب والموت من دون ذلك اقرب
** سقط أحد النحاة في بئر عميقة لم ينتبه إلى وجودها في طريقه عندما كان مارا بجوار إحدى القرى النائية٬ فبدأ يستغيث لكن لا مجيب ٬ وفجأة ظهر أحد سكان تلك القرية وسمع صوته فقال له ׃لا تخف سأساعدك٬ فقال له النحوي׃ أحضر لي حبلا رقيقا وشدني شدا وثيقا واجذبني جذبا رفيقا. فقال له الرجل׃ امرأتي طالق إن أخرجتك من البئر٬ ثم تركه وانصرف .
لاتنسو لى الدعاء ولاخوانكم المرابطين فى "القدس""